ولا يغرنكم بالله الغرور
و الغ فل ة و ط ول الأ م ل و لا ي غ ر ن ك م إ مه ال الله تعالى.
ولا يغرنكم بالله الغرور. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. عبد الله بن محمد. و لا ي غ ر ن ك م بالله الغ ر ور يقول. ولا يغرنكم بالله الغرور.
الل ه ح ق ف ل ا ت غ ر ن ك م ال ح ي اة الد ن ي ا و ل ا ي غ ر ن ك م ب الل ه. الح ي اة الد ني ا و لا ي غ ر ن ك م ب الله. و ل ا ي غ ر ن ك م ب الل ه ال غ ر ور أ م ا ب عد ف أ وص يك م أ ي ه ا الن اس و ن فس ي ب ت قو ى الله ع ز و ج ل ي ا أ ي ه ا الن اس ات ق وا ر ب ك م و اخ ش و ا ي و م ا ل ا ي ج ز ي. فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور لقمان.
فهو مصدر من قول القائل. وهذه الآية كالآية التي في آخر لقمان. هو ما غر الإنسان من شيء كائنا ما كان شيطانا كان أو إنسانا أو دنيا وأما الغ رور بضم الغين. و ل ا ي غ ر ن ك م ب ا لل ه ال غ ر ور و ه و الش ي ط ان ق ال ه ا ب ن ع ب اس ر ض ي الل ه ع ن ه م ا أ ي ل ا ي ف ت ن ن ك م الش ي ط ان و ي ص ر ف ن ك م ع ن ا ت ب اع ر س ل الل ه و ت ص د يق.
الخطبة الثانية و ل ا ي غ ر ن ك م ب الل ه ال غ ر ور الحمد لله رب العالمين.