ومن يعمل سوءا او يظلم نفسه
ومن يعمل ذنب ا وهو السوء 56 أو يظلم نفسه.
ومن يعمل سوءا او يظلم نفسه. ومن يعمل سوءا ذنبا يسوء به غيره كرمي طعمة اليهودي أو يظلم نفسه يعمل ذنبا قاصرا عليه ثم يستغفر الله منه أي يتب يجد الله غفورا له رحيما به. القول في تأويل قوله. و م ن ي ع م ل س وء ا أ و ي ظ ل م ن ف س ه ث م ي س ت غ ف ر الل ه ي ج د الل ه غ ف ور ا ر ح يم ا 110 قال أبو جعفر. ومن يعمل سوءا او يظلم نفسه نحمد الله تعالى على نعمة الإسلام ونعمة القرآن وأن الله تعالى جعل لنا منهج متين نعتمد عليه في حياتنا حتى تنجوا من عذاب جهنم و نفوز بجنة الرحمن فهذه الآية ومن يعمل سوءا او يظلم نفسه ثم.
ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما 110 ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما 111 ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا 112 ولولا فضل الله عليك. يعني بذلك جل ثناؤه. ومن يعمل سوءا أو يظلم.